الاتصالات للتنمية المجتمعية تنطم لقاء ضمن مبادرة “من طالب الى طالب”
 
 
الاتصالات للتنمية المجتمعية تنطم لقاء ضمن مبادرة “من طالب الى طالب”
 
 

 

الاتصالات للتنمية المجتمعية تنطم لقاء ضمن مبادرة “من طالب الى طالب”

رام الله- معا - عقد طلاب مؤسسة مجموعة الاتصالات للتنمية المجتمعية لقاء مركزيا ضمن مبادرة من طالب الى طالب والتي اطلقتها المؤسسة، حيث تقوم فكرة المبادرة على استخدام التعليم في محاربة الفقر و إثراء ثقافة العطاء بالمقابل و ذلك من خلال عمل تطوعي يقوم به طلاب الجامعات المستفيدين من برنامج المؤسسة للمنح الدراسية.ويتمثل هذا التطوع بمساعدة طلاب المدارس الفلسطينية الفقراء من أجل تحسين تحصيلهم الأكاديمي بحيث يقوم كل طالب جامعي بإفادة أربع طلاب مدراس عن طريق التنسيق و التشبيك مع المدارس و المجالس القروية لاختيار الطلاب.

وقال نادر أبو فرحة – منسق اللقاء – : من واجبنا كطلاب ندرس في الجامعات الفلسطينية و ننتمي إلى مؤسسة مجموعة الاتصالات للتنمية أن نعمل على تحفيز الطلبة على طلب العلم و المعرفة ، و المساهمة في تشجيع و نشر فكرة العمل التطوعي و إثراء ثقافة العطاء مما سيلبي احتياجات الطلبة و يدفعهم الى تطوير أنفسهم و مواصلة مسيرتهم التعليمية للوصول إلى مراحل متقدمة و الحصول على شهادات متميزة .

وأضاف أبو فرحة : لقد تمحور اللقاء حول تبادل الخبرات بين الطلاب بحيث تحدث كل طالب عن تجربته في المبادرة و تجربته مع طلبة المدارس ، بهدف الاستفادة من خبرات و تجارب الاخرين سواء في التعامل مع طلبة المدارس او حتى طرق إيصال المعلومة ، مع التركيز على تعميق روح التعاون والمشاركة و العمل بروح الفريق بين طلاب مؤسسة مجموعة الاتصالات كوننا ننتمي إلى مؤسسة واحدة مميزة و نهدف إلى الارتقاء بمستوى طلاب المدارس و بالتالي الارتقاء بمستوى المجتمع و هكذا نساهم بقوة و فعالية في بناء المجتمع الفلسطيني.

وفي النهاية ، شكر الطلاب مؤسستهم ممثلة بمديرها العام المهندسة سماح أبو عون حمد على دعمها لهم في مشوارهم الأكاديمي و على دعمها للتميز و الإبداع و مساهمتها الفاعلة في بناء المجتمع.

جامعة النجاح الوطنية تعمل على استخدام التعليم في محاربة الفقر

رام الله – دنيا الوطن
عقد طلاب مؤسسة مجموعة الاتصالات للتنمية المجتمعية  لقاءا مركزيا ضمن مبادرة من طالب الى طالب والتي اطلقتها المؤسسة ، حيث تقوم فكرة المبادرة على استخدام التعليم في محاربة الفقر و إثراء ثقافة العطاء بالمقابل و ذلك من خلال عمل تطوعي يقوم به طلاب الجامعات المستفيدين من برنامج المؤسسة للمنح الدراسية ، و يتمثل هذا التطوع بمساعدة طلاب المدارس الفلسطينية الفقراء من أجل تحسين تحصيلهم الأكاديمي بحيث يقوم كل طالب جامعي بإفادة أربع طلاب مدراس عن طريق التنسيق و التشبيك مع المدارس و المجالس القروية لاختيار الطلاب .

و قال نادر أبو فرحة – منسق اللقاء – : من واجبنا كطلاب ندرس في الجامعات الفلسطينية و ننتمي إلى مؤسسة مجموعة الاتصالات للتنمية أن نعمل على تحفيز الطلبة على طلب العلم و المعرفة ، و المساهمة في تشجيع و نشر فكرة العمل التطوعي و إثراء ثقافة العطاء مما سيلبي احتياجات الطلبة و يدفعهم الى تطوير أنفسهم و مواصلة مسيرتهم التعليمية للوصول إلى مراحل متقدمة و الحصول على شهادات متميزة .

و أضاف أبو فرحة : لقد تمحور اللقاء حول تبادل الخبرات بين الطلاب بحيث تحدث كل طالب عن تجربته في المبادرة و تجربته مع طلبة المدارس ، بهدف الاستفادة من خبرات و تجارب الاخرين سواء في التعامل مع طلبة المدارس او حتى طرق إيصال المعلومة ، مع التركيز على تعميق روح التعاون و المشاركة و العمل بروح الفريق بين طلاب مؤسسة مجموعة الاتصالات كوننا ننتمي إلى مؤسسة واحدة مميزة و نهدف إلى الارتقاء بمستوى طلاب المدارس و بالتالي الارتقاء بمستوى المجتمع و هكذا نساهم بقوة و فعالية في بناء المجتمع الفلسطيني .

و في النهاية ، شكر الطلاب مؤسستهم ممثلة بمديرها العام المهندسة سماح أبو عون حمد على دعمها لهم في مشوارهم الأكاديمي و على دعمها للتميز و الإبداع و مساهمتها الفاعلة في بناء المجتمع

 
 

أضف تعليقك